سفر يونان والعلم الحديث

أعترض البعض على امكاتية بقاء انسان حتى لمدة ثلاثة
أيام مع جوف الحوت ولهؤلاءالمعترضين وليس فقط فى العصر
الحديث بل لقد رد القديس جيروم على هذا الأعتراف سابقآ قائلآ"
هل هؤلاء القوم مؤمنين أم غير مؤمنين فان كان مهم الايمان فليصدقواماقيل كيف يمكن لثلاثة فتية أن يلقوافى آتون نارملتهب
ولاتمس النارثيابهم وكيف يتراجع البحر كاليابس ويصير كسورين
للشعب حتى يعبر"هذاعن الجانب الايمانى أماعن الجانب العلمى فقد
أوردالعلماء أن أحدالبحارة من الاسطول الانجليزى ابتعلتة سمكة من هذا النوع وكم كانت دهشتهم عندماصيدت هذة السمكة بعد48ساعة ووجدوة فى بطنها ودعت يونان القرن العشرين ومن ناحية آخرى فقط وضع هذا السفر ضمن الأسفارالنبوية وليس التاريخية لأن الكاتب هوبنى ولأن الواقعة نفسها تحمل جانب نبوى بموت
الرب وقيامتة كما أن تسبحة يونان فى الأصحاح الثانى قطعة نبوية رائعة عن عمل المسيح الخلاصى.

ميرسي كتيييييييييييييييير
ربنا يباركك ويعوض تعب خدمتك

موضوع رائع ربنا يبارك تعب محبتك