اولاد الملك
المسيح الراعى 776401
نورت منتدى اولاد الملك
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
اولاد الملك
المسيح الراعى 776401
نورت منتدى اولاد الملك
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
اولاد الملك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المسيح الراعى

اذهب الى الأسفل 
+2
صوت صارخ فى البريه
جاكى
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
جاكى
مشرف قسم التاملات
مشرف قسم التاملات
جاكى


عدد المساهمات : 79
تاريخ التسجيل : 17/06/2009
الموقع : ربنا موجود

المسيح الراعى Empty
مُساهمةموضوع: المسيح الراعى   المسيح الراعى Emptyالخميس يونيو 18, 2009 3:19 pm

المسيح الراعي
للانبا رافائيل

"ها أنا آتي سريعًا. تمسك بما عندك لئلا يأخذ أحد إكليلك" (رؤ3: 11)

هذه الوصية ترن عاليًا في أذان كنيستنا القبطية.. إننا حريصون كل الحرص على الإكليل المُعد لكلٍ منا في الأبدية.. لذلك تحافظ كنيستنا المجيدة على (ما عندها) من إيمان، وصلاة، وتسبيح، وجهاد روحي عميق.. لننال أكاليل النعمة غير المغلوبة في اليوم الأخير

"لأنه جعل الأبوة مثل الخراف يبصر المستقيمون ويفرحون".

أن المسيح فى الكنيسة كراع يرعى غنمه ويربضها ويعتنى بها "أنا أرعى غنمى واربضها يقول السيد الرب" (حز 15:34) والمسيح فى صعوده إلى السموات بعد قيامته كان يقصد أن يجلس عن يمين الأب بناسوته الذى أخذه منا ليمارس به ومن خلاله كهنوتاً أبدياً فى السموات حيث يجلس على العرش الإلهى ليرعى كنيسته.. يرعاها بحب واهتمام.. يرعاها بروحه القدوس الذى وعدنا أن يرسـله إلينا من عنـد الأب (يو 26:15) ليكون معنا ويكمث فينا (يو 16:14،17) ويستجلب لنا كل ما للابن من نعمة وعطية ومفاعيل خلاصية "ذاك يمجدنى لأنه يأخذ مما لى ويخبركم" (يو 14:16).. والروح القدوس ينتخـب فى الكنيسة أناساً يقيمهم خداماً يرعون شعب الله "أقامكم الروح القدس فيها أساقفة لترعوا كنيسة الله.." (أع 28:20)
وهذه الرعاية التى يقوم بها الأباء ما هى إلا ممارسة كهنوت المسيح فى الكنيسة فالمسيح هو الكاهن الأعظم ورئيس الرعاة "وأقيم عليها راعياً واحداً فيرعاها عبدى داود (المسيح) هو يرعاها وهو يكون لها راعيا" (حز 23:34) وهو يرعى الكنيسة بنا ومن خلالنا لذلك فالكاهن فى الكنيسة هو (أب) ومن أجمل تقاليد كنيستنا القبطية أن ننادى الأب الأسقف والكاهن بلقب "أبونا" بل ويقف على قمة الهرم الكنسى شخص محبوب يسمى "البابا" ووظيفته "بطريرك" أى رئيس "الأباء" أو بالأولى "أب الأباء" فكل كهنوت كنيستنا هو أبوة روحية غامرة يتلقنها الكاهن "فى أية درجة" من المسيح ويشبع بها بفيض فتشع منه روحاً ينسكب فيغمر الكنيسة بفيض الحب والأبوة والاهتمام والرعاية "التراكم علىّ كل يوم، الاهتمام بجميع الكنائس، من يضعف وأنا لا أضعف، من يعثر وأنا لا ألتهب" (2كو 28:11،29) هذه هى الأبوة التى تنسكب كأنهار مياه حية من أحضان الثالوث المقدس فحتى العالم عبر الكاهن.

1- الرعاية :

الراعى هو الأب الذى يقبل جميع أولاده - على علاتهم - ويهتم باحتياجاتهم ويسهر على راحتهم ويحمل همومهم ويتوب عنهم كمثل ما عمل أيوب من جهة بنيه "وكان لما دارت أيام الوليمة أن أيوب أرسل فقدسهم (أبناءه) وبكر فى الغـد وأصعد محرقات على عددهم لأنه قال: ربما أخطأ بنى وجدفوا على الله فى قلوبهم وهكذا كان أيوب يفعل كل الأيام" (أى 5:1).
والكاهن فى قبوله الجميع لا يجذبهم إلى نفسه بل إلى من يمثله ويخدمه أى المسيح وعندما يقبلهم إنما يرى فيهم المسيح "ما فعلتموه بأحد أخوتى هؤلاء الأصاغر فبى فعلتم" (مت 40:25) لأن كل من اجتاز المعمودية قد صار بالحق عضواً فى جسد المسيح.. والكاهن مستأمن على جسد المسيح ليخدمه ومن هنا يصير اهتمام الكاهن بكل عضو فى الكنيسة هو اهتمام بالمسيح.. نعم أن هذا الاهتمام المتسع مؤلم أحياناً كثيرة ويصلب الكاهن صلباً ويحرمه من حقه الطبيعى فى الراحة والإجازة ولكن رغم ذلك فالأب دائماً يفرح بفرح أولاده ونجاحهم وتقدمهم وشبعهم.
لذلك يعلمنا أبونا قداسة البابا شنوده "إذا تعب الكاهن يستريح الشعب وإذا استراح الكاهن يتعب الشعب" الكاهن يكسر ذاته فى أقدام وصبر وفرح بالآخرين.. وهذا هو صلب المسيح.. والخدمة لا تزيد عن كونها صليب المسيح. أن نخدم الناس يعنى أن نحيا فى محبة الله للناس، ومحبة الله هذه عبّر عنها بالصليب "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يو 16:3).. فالكاهن الأب يدخل فى خبرة هذه المحبة المصلوبة لأن هذا هو واقع خدمته.. أنه يقدم حباً بلا حدود لشعب متسع متباين فى فكره وقبوله لخدمة الكاهن.. قد يقابل حب الكاهن بعدم الاكتراث أو بالرفض ولكنه على كل حال أب.. يظل مجاهداً ومنبهاً ومنذراً ومشجعاً على رجاء، أن يخلص الابن ويقبل إلى الحق.. فالمسيح نفسه "إلى خاصته جاء وخاصته لم تقبله" (يو 11:1) ولكنه أكمل سعيه نحو خلاص البشر حتى التمام لأنه أب يحب أولاده..

وكذلك الكاهن "إن كانوا قد اضطهدونى فسيضطهدونكم" (يو 20:15)، "ليس عبد أعظم من سـيده
ولا رسول أعظم من مرسله" (يو 16:13)..

فالكاهن يحمل نير المسيح وينحنى تحت أقدام الأبناء ليغسل قاذوراتهم وهو مترفق بهم "كنا مترفقين فى وسطكم كما تربى المرضعة أولادها هكذا إذ كنا حانين إليكم كنا نرضى أن نعطيكم لا إنجيل الله فقط بل أنفسنا أيضاً لأنكم صرتم محبوبين إلينا كنا نعظ كل واحد منكم كالأب لأولاده ونشجعكم، ونشهدكم لكى تسلكوا كما يحق لله الذى دعاكم إلى ملكوته ومجده" (1تس 7:2-12)، وهذا الحمل لا يسبب تأففاً للأب ولا يمثل عبء جهد غير محبوب بل بالعكس يصرخ مع معلمنا بولس الرسول: "أفرح فى آلامى لأجلكم" (كو 24:1) ففرح الكاهن بعطائه تلزمه بأن يعطى أكثر مما ينتظر الناس منه، ليس آيات ولا أعمالاً لا باهرة بل أبوة روحية حانية.

خدمة الكاهن هى أن يلد أبناء لله، ويتألم لأجل أبنائه ويسببهم كما يتألم معهم فى نموهم الروحى كأولاد لله، وهو لا يستطيع أن يلد حياة دون بذل حياته ولكن العجيب والمفرح في آن واحد أنه لا يبذل حياته هو، بل أن حياة المسيح هى التى تبذل وتنسكب من خلاله، وبقدر ما يبذل الكاهن نفسه حباً بالمسيح تكون الغلبة لحياة المسيح التى تعمل فى أولاده الله وتحييهم وهو معهم لحياة أبدية وبقدر البذل تستعلن الأبوة وحسن الرعاية ويتجلى المسيح الراعى فى شخص الكاهن.

رأينا فيما سبق أن المسيح يحضر فى الكنيسة على أربعة مستويات :

أ- المسيح المحتجب فى رفع بخور عشية وباكر.
ب- المسيح المعلم فى قداس القراءات.
ج- المسيح الذبيح فى قداس الأفخارستيا.
د- المسيح الراعى فى شخص الأب الأسقف والأب الكاهن.والراعى فى الكنيسة هو أيضاً وسيط وقدوة للرعية ويستمد وساطته وقدوته من المسيح الراعى الأعظم.

2- الوساطة :

الوسيط هو من يقف فى الوسط بين فريقين يصل بينهما ويحاول التوفيق بينهما محاولاً إيجاد الوحدة الكاملة بينهما. والفريقان هنا هما الله والإنسان "ليس بيننا مصالح يضع يده على كلينا" (أى 33:9) ومعروف أن العلاقة الرائعة التى جمعت بين الله والإنسان فى الفردوس قد تشوهت وبترت بسبب السقوط فكان لابد من وسيط يقوم بالمصالحة.. ولم يكن الوسيط إلا ربنا يسوع المسيح الذى بذل نفسه فدية لأجل الجميع (1تى 5:2،6) فالمسيح هو رئيس الكهنة الأعظم (لحن ميغالو) ولكنه منذ البداية قد أختار أناساً ليمارس فيهم وبهم ومن خلالهم كهنوته الخاص "ثم دعا تلاميذه الاثنى عشر وأعطاهم سلطاناً على أرواح نجسة حتى يخرجوها، ويشفوا كل مرض وكل ضعف" (مت 1:10)، "وبعد ذلك عين الرب سبعين آخرين أيضاً وأرسلهم أثنين، أثنين أمام وجهه إلى كل مدينة وموضع حيث كان هو مزمعاً أن يأتى" (لو 1:10) إلا أن مهمتهم لم تنحصر فى هذا العالم ولم تقتصر عليه بل أعطاهم أن يمارسوا كل كهنوته، فهم معه حيث هو (يو 24:17) ويشتركون فى سلطانه (مت 18:28-20)، وما يحلونه على الأرض تحله السماء (مت 19:16) بل صار المسيح متجلياً فيهم حتى أنه قال لهم: "الذى يسمع منكم يسمع منى والذى يرذلكم يرذلنى" (لو 16:10) فالكاهن هو حضور شخصى للمسيح فى الكنيسة - لاحظ أن ألحان استقبال الأسقف فى الكنيسة هى ألحان تعلن عن حضور المسيح (أبؤرو ايفلوجيمينوس اكسماروؤت) وبهذا المنظور يكون الكاهن وسيطاً بين الله والناس إذ أنه يمثل شخص ربنا يسوع المسيح فهو من جهة متحد بالمسيح ومن جهة أخرى يجمع كل الشعب فى قلبه بالأبوة والحب ليوحدهم بالمسيح.. الكاهن يتم فى أحشائه كل يوم سر أشبه ما يكون بما حدث فى بطن العذراء حيث يجتمع ما هو إلهى (المسيح فيه) مع ما هو إنسانى (أبوته لكل الشعب) "مأخوذ من الناس يقام لأجل الناس فيما لله" (عب 1:5)، "أتمخض بكم أيضاً إلى أن يتصور المسيح فيكم" (غل 19:4).

إن هذه المعاناة اليومية التى يقاسيها الكاهن ما هى إلا علامات أبوته التى بها يحمل هموم الناس ويطرحها تحت قدمى المسيح.. أنه يتوب مع كل تائب "عبدك (فلان) وضعفى نحن المنحنين برؤوسنا أمام وجهك المقدس ارزقنا رحمتك، اقطع عنا كل رباطات خطايانا.." (التحليل الذى يقرأه الكاهن على رأس المعترف) ويصلى عن كل مريض ومسافر ومنتقل.. ويطلب عن خلاص العالم والبهائم والزروع والمياه واليتيم والغريب والضيف، ويئن مع الذين فى السجن والمنفى ومع المظلومين والمتألمين ويرفع تنهدات بنى البشر لله أمام المذبح حاملاً عار الناس وخطيتهم متشبهاً بالمسيح الذى منه تستمد كل أبوة وكل قوة.
3- النموذج :

ليس الكاهن واعظاً ولكنه أب يسلم أولاده روح المسيح أنه أكثر من أن يكون معلماً أو مرشداً روحياً بل هو شاهد عيان لانسكاب الروح القدس فى أبنائه، أنه إنسان تتجلى فيه بوضوح روح النبوة فى العهد الجديد - ليس بمعنى من يتنبأ بالمستقبلات بل من ينبئ بفكر الله وإرادته ويعلنه ويعلمه للناس.

الكاهن فى الكنيسة يقود أولاده نحو المسيح فى مسيرة روحية متدرجة يتبعون خطواته فيما هو يتبع خطوات المسيح "لأنه وإن كان لكم ربوات من المرشدين فى المسيح لكن ليس آباء كثيرون لأنى أنا ولـدتكم فى المسيح يسوع بالإنجيل فاطلب إليكم أن تكونوا متمثلين بـى" (1كو 15:4،16)، "كما أنا أيضاً بالمسيح" (1كو 1:11).
فالحياة الروحية التقوية لا تلقن، ولا يقدر المعلم الروحى إلا أن يساعد على نضجها ونموها، وهذا يكون بحياته وسلوكه التلقائى العفوى التقوى، ويكن بالتفاف الأبناء حوله ليشربوا منه روح التقوى والعفة والوداعة "كن قدوة للمؤمنين فى الكلام فى التصرف فى المحبة فى الروح فى الإيمان فى الطهارة" (1تى 12:4).

وروح المسيح هذه تنتقل من جيل إلى جيل خلال الآباء الذين يحملون الوديعة ويسلمونها لأبنائهم بأمانة وتقوى "كونوا متمثلين بى معاً أيها الأخوة ولاحظوا الذين يسيرون هكذا كما نحن عندكم قدوة" (فى 17:3)، "وأنتم صرتم متمثلين بنا وبالرب.. حتى صرتم قدوة لجميع الذين يؤمنون" (1تس 6:1،7)، "لكى نعطيكم أنفسنا قدوة حتى تتمثلوا بنا" (2تس 9:3)، "وما سمعته منى بشهود كثيرين أودعه أناساً أمناء يكونون أكفاء أن يعلموا آخرين أيضاً" (2تى 2:2)، "وما تعلمتموه وتسلمتموه وسمعتموه ورأيتموه فىّ فهذا افعلوا" (فى 9:4).


إن سبب نقاوة إيمان أثناسيوس (تقواه)، وسبب تمسك الأقباط بإيمان أثناسيوس أنه (أبوهم).. ولا عجب فأثناسيوس نفسه شرب روح التقوى من أبيه (أنطونيوس).

لقد عاش الآباء سر الثالوث ففهموا كيف تكون الأبوة والبنوة والروح الواحد ضار الثالوث المعاش فيهم مصدر روح الأبوة فيهم فالتقط الأبناء روح الثالوث وأدركوه لا على مستوى العقل بل على مستوى الخبرة الحياة المعاشة فى الكنيسة من خلال وحدة الكنيسة (الله الواحد) وتنوع أعضائها (الله الثالوث).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صوت صارخ فى البريه
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 11/06/2009

المسيح الراعى Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسيح الراعى   المسيح الراعى Emptyالخميس يونيو 18, 2009 4:51 pm

موضوع جميل جدا ربنا يعوض تعبك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
romyo
مشرف قسم كنيستى
مشرف قسم كنيستى
romyo


عدد المساهمات : 382
تاريخ التسجيل : 02/06/2009
العمر : 113
الموقع : المعادى

المسيح الراعى Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسيح الراعى   المسيح الراعى Emptyالجمعة يونيو 19, 2009 12:20 am

ايه الشغل الجامد دااا ايوه كدا يااجاااكى ربنا يبارك تعبك والمنتدى يكون سبب بركه لناس كتير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kapo_love
مشرف قسم حياه السيد المسيح
مشرف قسم حياه السيد المسيح
kapo_love


عدد المساهمات : 1246
تاريخ التسجيل : 02/06/2009
العمر : 35
الموقع : ابـــــــــن المـــلك

المسيح الراعى Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسيح الراعى   المسيح الراعى Emptyالأحد يونيو 21, 2009 12:52 am

مووووووووووووووضوع جميل جدااا ربنا يبارك تعبك يا جااااااكى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
HANON
مشرف قسم الاباء القديسين
مشرف قسم الاباء القديسين
HANON


عدد المساهمات : 200
تاريخ التسجيل : 01/07/2009
العمر : 36

المسيح الراعى Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسيح الراعى   المسيح الراعى Emptyالجمعة يوليو 03, 2009 8:21 pm

موضوع جميل جدا بجد ربنا يعوضك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
samuel_cristiano
مشرف قسم البابا شنوده
مشرف قسم البابا شنوده
samuel_cristiano


عدد المساهمات : 1107
تاريخ التسجيل : 11/06/2009
العمر : 34
الموقع : https://the1king.yoo7.com

المسيح الراعى Empty
مُساهمةموضوع: رد: المسيح الراعى   المسيح الراعى Emptyالأربعاء ديسمبر 16, 2009 7:00 pm

moawdoo3 ra2e3 gedan Thanks 4 u
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المسيح الراعى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مثلث برمودة بــــــــــ(الصـــــــــــــور)
» كيف نعرف الراعى الصالح
» لماذا يولد الإنسان بالخطية بالرغم من قدسية الزواج، وقد شبّه المسيح علاقة الرجل بزوجته كعلاقة المسيح بالكنيسة؟
» يلا ادخلو قولو لابن الراعى كل سنه وانت طيب
» من هو السيد المسيح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اولاد الملك  :: حياة السيد المسيح :: تامل فى شخصية المسيح-
انتقل الى: