اولاد الملك
أقوال البابا الأنبا شنوده الثالث 776401
نورت منتدى اولاد الملك
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
اولاد الملك
أقوال البابا الأنبا شنوده الثالث 776401
نورت منتدى اولاد الملك
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجيل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
اولاد الملك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أقوال البابا الأنبا شنوده الثالث

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
nonosh_batot
مشرف عام
مشرف عام
nonosh_batot


عدد المساهمات : 1816
تاريخ التسجيل : 07/06/2009
العمر : 36
الموقع : حضن يسوع

أقوال البابا الأنبا شنوده الثالث Empty
مُساهمةموضوع: أقوال البابا الأنبا شنوده الثالث   أقوال البابا الأنبا شنوده الثالث Emptyالأربعاء أبريل 14, 2010 3:25 pm

أقوال البابا الأنبا شنوده الثالث


# إذا كان القلب غير كامل فى محبته لله فإن إرادته تكون متزعزعة

( المحبة)
# أتحب نفسك ؟ حسناً تفعل بهذه المحبة قومها لترجع كما كانت صورة الله وأحترس من أن تحب نفسك محبة خاطئة

( المحبة)
# هناك فرق بين أعداء وأعداء ، أعداء نخلقهم لأنفسنا بأخطائنا أو بسوء معاملتهم وأعداء من نوع آخر يعادوننا بسبب الحسد والغيرة أو بسبب محاربتهم للإيمان

( المحبة)
# محبة النفس ليست خطية ولكن المهم أن تتجه محبتك لنفسك إتجاهاً روحياً ، تحب لنفسك النقاوة والقداسة وتحب لنفسك أن تكون هيكلاً مقدساً للروح القدس وتكون بلا لوم أمام الله

( المحبة)
# محبة الذات تقود إلى الحسد ، والحسد يضيع المحبة

( المحبة)
# لا تستطيع أن تكون ذات تأثير روحى فى إنسان إلا إذا كانت هناك محبة بينك وبينه

( المحبة)
# عجيب أن الله يريدنا ونحن لا نريده ، عجيب أن ننشغ عن أخلص حبيب يكلمنا ولا نجيب ، يدعونا إليه فلا نستجيب

( المحبة)
# الله الذى حل فى بطن العذراء لكى يأخذ منها جسداً يريد أن يحل فى أحشائك لكى يملأك حباً

( المحبة)
# - الإنسان المتواضع لا يقول كلمة تقلل من شأن أحد ولا يتصرف تصرفاً يخدش شعور أحد أو يجرحه أو يحط من كرامته

( الأتضاع)
# لكى تحتفظ بتواضعك أحتفظ بأستمرار بتلمذتك وإن شعرت أنك صرت صرت معلماً وأصبحت فوق مستوى التلمذة أعرف جيداً أنك بدأت تسقط فى الكبرياء

( الأتضاع)
# عامل الناس بإتضاع ووداعة ، برقة ولطف

( الأتضاع)
# الإنسان المتواضع لا يقول كلمة تقلل من شأن أحد ولا يتصرف تصرفاً يخدش شعور أحد أو يجرحه أو يحط من كرامته

( الأتضاع)
# الإنسان المتضع يشعر أنه لا يستحق شيئاً لذلك فهو يشكر اللَّـه على كل شيء مهما كان قليلاً، ويفرح به، شاعراً فى عمق أعماقه أنه لا يستحقه … أما المتكبر، فإنه على عكس ذلك، يظن فى نفسه أنه يستحق أشياء كثيرة أكثر مما عنده فيتذمر على ما هو فيه

( الأتضاع)
# نحن لا نحطم الطاقة الغضبية إنما نحسن توجيهها ، لأن الطاقة الغضبية يمكن أن تنتج الحماس والغيرة المقدسة والنخوة وإن تحطمت صار الإنسان خاملاً

( الغيرة المقدسة)
# كل إنسان يحتاج إلى تقديس الإرادة وإلى تقوية الإرادة وبهذا تكون طاقة نافعة له فى حياته الروحية

( تقديس الحواس)
# طاقات العقل ليست ضد الدين فى شئ فالله هو الذى خلق العقل ومنحه طاقاته

( تقديس الحواس)
# لا تكن كثير التوبيخ للناس وإن إضطررت لذلك ليكن ذلك دون أن تجرح أحداً

( الأدانة)
# حينما نتتبع معاملات السيد المسيح للناس ، نجده حنوناً جداً ورقيقاً جداً على الضعفاء والمساكين ، ونجده شديداً في معاملة العنفاء لم يقف المسيح أبداً ضد إنسان مسكين ، بل كان يجمع الضعفــاء ويحتضنهـم ويشـفق عليهـم

( الأدانة)
# بدلاً من أن تجرح الناس حاول أن تكسبهم

( الأدانة)
# ليس نجاح الخدمة فى كثرة عدد المخدومين وإنما فى الذين غيرت الخدمة حياتهم وأوصلتهم إلى الله

( نجاح الخدمة)
# حقا أن رابح النفوس حكيم و أسلوب الأنسان قد يتوقف عليه أحيانا نجاحه أو فشله

( نجاح الخدمة)
# الخادم الروحى هو أنجيل متجسد أو كنيسة متحركة

( نجاح الخدمة)
# - إن كنت خادماً فيجب أن تتصف بالطاعة

( نجاح الخدمة)
# - إن كنت لا تستطيع أن تحمل عن الناس متاعبهم فعلى الأقل لا تكون سبباً فى أتعابهم

( نجاح الخدمة)
# - الخادم الروحى الناجح ليس هو الذى يعمل بل يعمل الله فيه لهذا أختار الله ضعفاء العالم ليخزى الحكماء

( نجاح الخدمة)
# - الخدمة ليست مجرد معرفة فالإقتصار على المعرفة يخرج علماء وليس متدينين

( نجاح الخدمة)
# إن أردت أن تريح الناس؛ فافعل ذلك بالطريقة التي يرونها مريحة لهم ، ليس حسب فكرك لأنك ربما تحـاول أن تريحهـم بأسـلوب يتعبهـم

( نجاح الخدمة)
# الخادم الروحى الناجح ليس هو الذى يعمل بل يعمل الله فيه لهذا أختار الله ضعفاء العالم ليخزى الحكماء

( نجاح الخدمة)
# الخادم الروحى هو أنجيل متجسد أو كنيسة متحركة

( نجاح الخدمة)
# الخادم الروحى هو بأستمرار رجل صلاة هو شعلة متقدة بالنار هو رائحة المسيح الذكية

( نجاح الخدمة)
# الخادم المتواضع يهتم بتحضير درسه ولا يستعرض معلوماته ويحترم عقليات السامعين مهما صغروا

( نجاح الخدمة)
# الخدمة ليست مجرد معرفة فالإقتصار على المعرفة يخرج علماء وليس متدينين

( نجاح الخدمة)
# الخدمة هى المدرس قبل أن تكون الدرس ، هى حياة تنتقل من شخص إلى آخر أو إلى آخرين

( نجاح الخدمة)
# ليس نجاح الخدمة فى كثرة عدد المخدومين وإنما فى الذين غيرت الخدمة حياتهم وأوصلتهم إلى الله

( نجاح الخدمة)
# ليس عملك أن تخلع الزوان إنما تنمو كحنطة

( نجاح الخدمة)
# لابد من الأعداد الروحى الذى يمتلئ فيه الخادم من روح الله ليأخذ منه ما يعطيه

( نجاح الخدمة)
# كثيراً من الخدام يتحدثون فى موضوعات عديدة ما عدا الله ، لا ترى الله فى كلماتهم ولا يدخلون الله فى قلبك ولا يدخلون فى حبك ولا فى فكرك ولا فى حياتك

( نجاح الخدمة)
# كانت كلمة القديس بطرس يوم الخمسين تحمل قوة ، تحمل روحاً وتحمل أيضاً لسامعيها قدرة على التنفيذ

( نجاح الخدمة)
# عندما نحب المخدومين كما يحبهم الله وعندما نحبهم كما يحبنا الله فحينئذ نصل إلى مثالية الخدمة

( نجاح الخدمة)
# ربما نرى فى الأبدية خداماً ما كنا نسمع عنهم ، وربما بعض الخدام الظاهرين الآن لا نراهم فى الأبدية

( نجاح الخدمة)
# العمل ليس عملي ، وإنما عملك أنت يارب تعال إذاً وأملك انزع بنفسك القلب الحجري ، وامنح القلب الجديد ، وأعطني أن أستسلم لعملك فيَّ ، كما يستسلم المريض لمشرط الطبيب وهو بلا إرادة ولا وعي تحت مشرطه فالئكن يارب هكذا معك ، وأعطني قلباً جديداً

( نجاح الخدمة)
# إن الإنسان لا يكلل إلا إذا انتصر و لا ينتصر إلا إذا حارب و لا يحارب إلا إذا تعرض لضيقات تمتحن مدي روحانية حياته و ثبات إرادته التابعة للمشيئة الالهيه

( النصرة)
# الإنسان الروحي لا يتعب من الضيقات إنما يأخذ مافيها من فائدة روحية و يفرح بالأكاليل التي ينالها باحتمال التجربة, لا تهزه التجربةإنما في التجربة يختبر حياة الانتصار

( النصرة)
# لا تخف من الباطل أن ينتشر أو ينتصر إن الباطل لابد أن يُهزم أمام صمود الحق ، مهما طال به الزمن وكل جليات له داود ، ينتظره ، وينتصر عليه بِاسم رب الجنود

( النصرة)
# الذي يرى أن قوته هيَ اللَّـه نفسه ، لا يتكل على ذاته ومواهبه وذكائه وإمكانياته ، ولا يتكل على ذراع بشري إنما يكفيه اللَّـه وحده ، يحارب به ، وينتصر به ، ويقوده الرب في موكب نصرته

( النصرة)
# - الإنسان القوى فى فكره الواثق من قوة منطقه ودفاعه يتكلم فى هدوء بدافع من الثقة ، أما الضعيف فإذا فقد المنطق والرأى تثور أعصابه ويعلوا صوته

( ضبط النفس)
# إن أولاد الله يجب أن يكونوا أقوياء فى مبادئهم ثابتين راسخين لا يتزعزعون أمام تهكمات الأشرار

( ضبط النفس)
# نحن لا نحطم الطاقة الغضبية إنما نحسن توجيهها ، لأن الطاقة الغضبية يمكن أن تنتج الحماس والغيرة المقدسة والنخوة وإن تحطمت صار الإنسان خاملاً

( ضبط النفس)
# كلنا نحب الحرية ولكن ندرب أنفسنا على أن نسلك فى الحرية بإرادة صالحة وبضمير سليم وفى حياة روحية وصلة بالله وإلا تحولت الحرية إلى لون من التسيب

( ضبط النفس)
# المقاومة هى رفض الخطية بكل صورها ورفض التنازل عن الكمال

( ضبط النفس)
# الخوف قد يكون نقصاً وقد يتحول إلى مرض نفسى ، ولكن إذا حولناه إلى مخافة الله صار طاهراً للطاهرين وهكذا يتحول الخوف إلى فضيلة تقى من السقوط فى الخطية

( مخافة الله)
# نبيل وحكيم هو الإنسان الذي يقرض غده من واقع يومه ويعمل اليوم خيراً ، فينتظره هذا الخير في غده فثمر الخير لابد أن تجنيه : إما هنا ، وإما في العالم الآخر، إنه لا يضيع مطلقاً

( الأبدية)
# توجد صلاة بلا ألفاظ بلا كلمات خفق القلب صلاة دمعة العين صلاة الإحساس بوجود الله صلاة

( الصلاة)
# إن اللَّـه يعطيك ما ينفعك ، وليس ما تطلبه ، إلاَّ إذا كان ما تطلبه هو النافع لك وذلك لأنك كثيراً مــا تطلــب مــا لا ينفعــك

( الصلاة)
# إن الناس لا تنقذها مجرد العظات ، فالعظات قد تحرك الضمير وربما مع ذلك قد لا تتحرك الإرادة نحو الخير فنحن نحتاج إلى قلوب تنسكب أمام الله فى الصلاة لكى يعمل فى الخطاة ويجذبهم إلى طريقه

( الصلاة)
# - إن الذين تعودوا السهر مع الله إذا ناموا تكون قلوبهم أيضاً معه

( الصلاة)
# - الصلاة هى تسليم الحياة لله ليدبرها بنفسه " لتكن مشيئتك "

( الصلاة)
# الصلاة هى تسليم الحياة لله ليدبرها بنفسه " لتكن مشيئتك "

( الصلاة)
# لا تيأس ولا تقلق اللَّـه يبحث عن خلاص الخطاة الذين يقدرون والذين لا يقدرون ، فهو يشفق عليك ويمنحــك التوبــة ويقويــك

( التوبة)
# الذى يقول أنه تاب ثم يرجع إلى الخطية ثم يتوب ثم يرجع ، هذا لم يتب بعد ليست هذه توبة إنما محاولات للتوبة ، أما التائب الحقيقى فهو إنسان قد تغيرت حياته وقد ترك الخطية إلى غير رجعة مثل توبة أغسطينوس وموسى الأسود

( التوبة)
# التوبة هيَ : بدء الطريق إلى اللَّـه ، ورفيق الطريق حتى النهاية

( التوبة)
# التوبة الحقيقية هى التوبة الصادرة من القلب وهى التى تستمر

( التوبة)
# الطاقة الغضبية يمكن تحويلها إلى الخير كما كتب يوحنا كاسيان فى شرح الآية " أغضبوا ولا تخطئوا " يمكنكم أن تغضبوا ولا تخطئوا إذا غضبتم على خطاياكم

( الغضب)
# كيف تتنازل عن صورتك الإلهية لتصير كصورة عالم ساقط منحرف

( حفظ النفس)
# أهتم بالروح وبالنمو الداخلى وبالفضائل المخفاة غير الظاهرة

( بناء النفس)
# تقول " أريد أن أعطى قلبى لله " ، أقول لك " إعطه فكرك أيضاً " ، حسبما يكون قلبك يكون فكرك وحسبما يكون فكرك يكون قلبك ، لذلك حسناً قال الكتاب " تحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل فكرك " ( متى: )

( بناء النفس)
# كيف تتنازل عن صورتك الإلهية لتصير كصورة عالم ساقط منحرف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مرمر بنت المسيح
مدير المنتدى
مدير المنتدى
مرمر بنت المسيح


عدد المساهمات : 2384
تاريخ التسجيل : 13/09/2009
العمر : 34
الموقع : قلب يسوع

أقوال البابا الأنبا شنوده الثالث Empty
مُساهمةموضوع: رد: أقوال البابا الأنبا شنوده الثالث   أقوال البابا الأنبا شنوده الثالث Emptyالأربعاء أبريل 14, 2010 7:05 pm

اقوااااال جميلة ربنا يعوض تعب محبتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أقوال البابا الأنبا شنوده الثالث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اولاد الملك  :: الاباء القديسين :: اقوال الاباء-
انتقل الى: