باسم الثالوث القدوس
لا تلعن ظلام العام الماضي اضيء شمعة العام الجديد
رب المجد يسوع يعلن صراحة
(السماء تفرح بخاطيء واحد يتوب اكثر من تسعة وتسعين بارا لا يحتاجون الي توبة)
في ثلاثة امثال شهيرة وكلنا عارفينها
الخروف الضال والدرهم المفقود والأبن الضال (لو 15)
الآن في نهاية العام الماضي وبداية العام الجديد
كل انسان له هدف او امنية لكن هل المسيح في امنياتك وهل هو الأول بل هل هو الوحيد
سؤال هل الله يحبني رغم خطاياي الكثيرة
الله يحبك جداااااااااااااااااا وفي نفس الوقت يكرة الخطية جدااااااااااااااااااا لكن لا يكرهك انت
مثل الأب اللي ابنة مريض بمرض خطير الأب يحب ابنة جداااااااااااااااااااااا لكن يكرة المرض جدااااااااااااااااااااا
فما الحل اذن؟
التقدم بالأعتراف والتوبة والتناول من جسد الرب ودمة ونبدا سنة جديدة مع المسيح
(وان اعترفنا بخطايانا فهو امين وعادل حتي يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل اثم)
نضع مليون خط تحت كلمة كل مفيش خطية لا يغفرها دم المسيح
(دم يسوع المسيح ابنة يطهرنا من كل خطية)
ثق لاتياس بعد ظلام ليل العالم يوجد نهار ابدية مشرق
لاتيأس من بحر خطاياك المسيح ينتظرك (الصديق يسقط سبع مرات ويقوم)
العمر لا يقاس بالسنين التي تمر علينا لكن يقاس بالسنين التي نحياها مع المسيح
(السماء تفرح بخاطيء واحد يتوب اكثر من تسعة وتسعين بارا لا يحتاجون الي توبة)